نعرض لكم بعض ما تتميز به سلسلة دين الحق من خصائص: - سلسلة في ثلاثة عشر جزءاً موزعة على مختلف مراحل التعليم المدرسي من رياض الأطفال إلى الصفوف الابتدائية والمتوسطة والثانوية.
- تصميم خمسة قوالب لأجزاء هذه السلسلة، بحيث يكون لكل مرحلة عمرية، الأسلوب الملائم ووسائل التقييم المناسبة لمخاطبتها.
- التركيز على حسن الإخراج الفني وتنوعه، والدقة في إعداد وتنفيذ الرسوم ذات الجودة المرتفعة، واختيار الصور الفوتوغرافية المميزة.
- مراعاة الخصائص النفسية والعقلية والجسمية والوجدانية والاجتماعية المختلفة للأبناء والفتيات من سن الرابعة حتى السابعة عشرة.
- التكامل الرأسي في مواضيع الدروس بين مختلف أجزاء السلسلة بحيث يغيب تكرار العناوين، ويتم بناء المواضيع بتدرج مناسب.
- التكامل الأفقي بين مقرر كتاب التربية الإسلامية وسائر المواد قدر المستطاع مع كتب اللغة العربية والتاريخ والتربية الوطنية والاجتماع والعلوم الطبيعية خاصة في مقررات المرحلة الثانوية. ( مثل: الإعجاز العلمي في خلق الإنسان، المعاملات المالية الإسلامية، حوادث السير ..)
- إلغاء دروس القرآن الكريم من المقرر، والتأكيد على ضرورة إفراد حفظ السور القرآنية بمقرر خاص، يتضمن التفسير وأحكام التجويد، والاكتفاء بذكر الشواهد القرآنية مع الدروس حيث يقتضي الإستشهاد، وتحديد بعض المقاطع القرآنية للحفظ في نهاية عدد من الدروس.
- العمل على غرس محبة آل بيت النبي محمد ﷺ الأطهار وزوجاته الطاهرات وصحابته الأخيار في نفوس الأبناء والناشئة.
- إيلاء موضوع المرأة الاهتمام الواضح، بتخصيص حيز لها تستحقه في شخصيات الحوار والتراجم والمواضيع الخاصة بها في جميع الأجزاء.
- محاولة مواكبة تطورات العصر من خلال طرح مواضيع عصرية تطال الفتيان والشباب( مثل: الانترنت، آثار الانحرافات الأخلاقية ..)
- ربط الطالب بواقعه، فعلى سبيل المثال فإن فقرة التراجم، لا تقتصر على الصحابة أو أئمة الفقه السابقين، بل تتضمن أسماء شخصيات معاصرة مثل الدكتور زغلول النجار رائد أحاديث الإعجاز العلمي في القرآن الكريم في هذا الزمان، لما له من الأثر الطيب على الشباب.
- إختيار حجم الكتاب ووزنه بحيث لا يكون مرهقاً لحمله على الطالب في الوقت الذي ترتفع فيه الشكوى من الوزن الزائد للحقيبة المدرسية.
- التنويع في الأنشطة المرفقة بالدروس وأساليب التقييم، بحيث تناسب عمر الطالب وتتوافق مع نمط تفكيره.
- الاستدلال بلغة الأرقام والإحصائيات الموثقة حين يستدعي الأمر ذلك، من خلال مواقع عالمية، مثل: منظمة الصحة العالمية.
تاريخ التحديث
02/09/2023